متى يكون الواحد راض عن نفسه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اليوم جيتكم بموضوع وانا من اول نفسي انزله بس ما جات الفرصة المناسبة المهم جات الفرصة ونزلته وياريت يتفاعلو معايا كل اعضاء المنتدى لأنو انا احس بكل صراحة انه مهم في حياتنا لكي نعرف في اي طريق نحن سالكين

-ليس الكثير ولاكن الاغلب منا من يرضون الغير على حساب أنفسهم يفعلو في اي طريق س
ن أو يتصرفون بتصرفات غير راضين عنها ولكن لأن الغير راض عنها،
أو لخجلهم بأن يقولو( لا) أو يرفضو، حتى لايشعرو بأنهم عكس التيار،ولكن دون التفكير هل هذا التيار سيجرفنا نحو بر الأمان أو الى الأعماق التي سوف يسودها الظلام شيئ فشيئ..

فهل أنتِ راضية عن تصرفات صديقاتك؟
هل أنت راض عن علاقتك بوالدك؟
هل أنتِ راضية عن أسلوب حياتك؟
هل أنت راض بنمطك؟
هل ....؟ وهل........؟وهل................؟؟؟



ولكن هذة ليست مجرد أفكار تطرق بابي ،،

بل هي مواضيع حقيقية يجب على كل منا أن يحاول أن يعيرها الأهتمام.
فلماذا لانعطي لأنفسنا القليل من الوقت مجرد القليل لننشط ذاكرتنا ونعوض ما فاتنا... .

فهذة ليست خاطرة وعبارات بل هي مقدمة لسؤال حقيقي ومهم أهملة الكثير رغم علمهم به وترديدهم له.


وتبقى العبارة والسؤال ولكن أين الأجابة،.... .

فأرجو منكم التوقف لمجرد ((دقااااائق)) والأجابة على السؤال لأنفسكم.


- فرضى الناس غاية لاتدرك


* ولكن ماذا عن رضى النفس؟؟؟؟
هل انت راض عن نفسك؟
ومتى يكون الواحد راض عن نفسه؟